الذي قدمته دولة قطر وبدعم من 60 دولة لحماية التعليم

من الهجمات والذي اعتمدته الأمم المتحدة، بإعطاء ثماره ابتداء من يوم غد 9 سبتمبر
وذلك بالاحتفال باليوم الدولي الأول لحماية التعليم من الهجمات. وقد أقر التحالف الدولي
بالدور القيادي الذي لعبته سمو الشيخة موزا بنت ناصر، مؤسسة "مؤسسة التعليم فوق
الجميع" في هذا الإنجاز.
لم تكل الجهود التي تبذلها دولة قطر، وخاصة سمو الشيخة موزا، من أجل توفير
تعليم نوعي و منصف منذ إنشاء أول مؤسسة لها في عام 1995، )مؤسسة قطر(.
بدأت المؤسسة حملة حول هذا اليوم لإعلام الناس بالحاجة إلى حماية الأجيال
القادمة، والتي هي أبعد ما تكون عن كونها مسؤولة عن النزاعات بين البلدان، تدور هذه
الحملة حول شعارUNITETOPROTECT#
يأتي هذا اليوم الدولي في وقت يواجه فيه العالم أزمة صحية عالمية غير مسبوقة.
أدى النزاع المسلح والنزوح القسري والكوارث الناجمة عن تغير المناخ والأزمات الممتدة
إلى تعطيل تعليم 75 مليون طفل وشاب في جميع أنحاء العالم، وهذا العدد آخذ في الازدياد،
مما أدى إلى تفاقم أوجه عدم المساواة القائمة بسبب 19-COVID.
بمناسبة هذا اليوم، سي قام غدًا حدث رفيع المستوى تشارك فيه سمو الشيخة موزا
بنت ناصر وسعادة أنطونيو غوتيريش ، الأمين العام للأمم المتحدة ، من بين شخصيات